Sunnah adzan dan iqomah bagi yang sholat sendirian walaupun sudah mendengar kumandang adzan yang lain menurut qoul mu'tamad.
Sunnah adzan dan iqomah bagi yang sholat sendirian walaupun sudah
mendengar kumandang adzan yang lain menurut qoul mu'tamad,berbeda
menurut keterangan yang terdapat pada syarah muslim bahwa sholat
munfarid tidak di sunahkan adzan,pendapat di syarah nuslim itu di
arahkan jika sudah terdengar adzan dari
salah satu jama'ah masjid itu dan hendak sholat jama'ah bersama mereka
maka tidak di sunahkan adzan pada sholat maktubah atau qodlo bukan
selainya seperti sholat sunah-sunah dan sholat janazah.dalam adzan dan
iqomah yang di sunahkan bagi orang yang sholat sendiri/munfarid yaitu
sekiranya telinganya mendengarnya.kalau buat wanita yang di sunnahkan
hanya iqomat saja.
فصْلٌ: يُسْتَحَبُّ الأَذَانُ وَالإِقَامَةُ
لِلْمَكْتُوبَةِ إِنْ لَمْ يَصِلْهَا بِفَائِتَةٍ لِلْرَّجُلِ وَلَوْ
مُنْفَرِداً وَلَوْ سَمِعَ الأَذَانَ، وَلِجَمَاعَةٍ ثَانِيَةَ،
وَفَائِتَةٍ فَإِنِ اجْتَمَعَ فَوَائِتُ أَوْ جَمَعَ تَقْدِيماً أَوْ
تَأْخِيراً أَذَّنَ لِلأُولَى وَحْدَهَا، وَيُسْتَحَبُّ الإِقَامَةُ
وَحْدَهَا لِلْمَرْأَةِ ، المقدمة الحضرمية ص 116
ويحصَلُ
بفِعْلِ البَعْضِ (أذانٌ وإقامَةٌ) لِخَبَرِ الصحيحين: «إذا حَضَرَت
الصلاةُ فليُؤذِّنْ لكُم أحدُكُمْ» . (لِذَكَرٍ ولو) صَبِيّاً، و
(مُنْفَرِداً وإن سَمِعَ أذاناً) من غيرِهِ على المُعْتَمَدِ، خِلافاً لما
في شرحِ مُسلِم. نعم؛ إن سَمِعَ أذانَ الجماعَةِ وأرادَ الصلاةُ معهُمْ لم
يُسَنُّ له على الأَوْجَهِ (لِمَكتوبَةٍ) ولو فائِتَةٍ دون غيرِها،
كالسُّنَنِ وصلاةِ الجنازَةِ والمَنْذورَةِ. فتح المعين مع إعانة الطالبين ج
1 ص 231
تنبيه) يُسَنُّ رَفْعُ الصَّوْتِ بالأذانِ لِمُنْفَرِدٍ
فوقَ ما يُسمَع نفسَهُ ، ولمن يُؤذن لجماعَةٍ فوق ما يُسْمِع واحداً
منهُم، وأن يبالِغَ كلٌّ في جَهْرٍ به للأمْرِ به، وخَفْضُه به في مُصَلَّى
أقيمَت فيه جماعَةٌ وانصَرَفوا، وتَرتيلُه، وإدراجُ الإِقامَةِ، وتسكينُ
راءِ التكبيرِ الأُولى. فإن لم يَفْعَلْ فالأفصَحُ الضَّمّ. وإدغامُ دالِ
محمدٍ في راءِ رَسولِ اللّهِ لأن تَركَه من اللَّحنِ الخَفِيّ. وينبغي
النُّطْقُ بهاءِ الصلاةِ، ويُكْرَهان من مُحْدِثٍ وصبيَ وفاسقٍ. ولا يَصُحّ
نَصْبُه، وهما أفضل من الإمامة لقوله تعالى: {وَمَنْ أحْسَنُ قَوْلاً
مِمَّنْ دَعا إلى اللَّهِ} قالَتْ عائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عنها: هُمُ
المُؤَذِّنونَ. وقيلَ: هِي أفضَلُ مِنهُما، وفُضِلَتْ من أحَدِهِما بلا
نِزاعٍ. فتح المعين مع إعانة الطالبين ج 1 ص 238-239
Tidak ada komentar:
Posting Komentar