Laman

Minggu, 23 Maret 2014

HUKUM MEMILIH PEMIMPIN NON MUSLIM BESERTA WAKIL NYA..


tidak boleh memilih pemimpin non muslim/Haram hukum nya, dan juga tidak boleh memilih wakil pemimpin yg non muslim/haram hukum nya ,pemimpin dan wakil bagaikan sekeping logam yg mempunyai dua sisi, pemimpin adalah wakil dan wakil adalah pemimpin...
Beberapa anjuran ini sudah banyak termaktub dalam alquran diantaranya;
ياايها الذين امنوا لاتتخذوا اليهود و النصرى اولياء بعضهم او لياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدى القوم الظلمين
المائدة ٥١
Hai orang2 yg beriman,janganlah kamu mengambil orang-orang yahudi dan nasroni menjadi pemimpin pemimpin (mu).Sebahagian mereka adalah pemimpin sebahagian yg lain.barang siapa diantara kamu mengambil mereka menjadi pemimpin,maka sesungguhnya orang itu termasuk golongan mereka.sesungguhnya Alah tidak akan memberi petunjuk kepada orang2 yg dholim.
Keterangan ayat pendukung-. Surat annisa ayat 59,83,141-surat al imron 118
تسليطه على المسلمين قوله ولا يستعان فيحرم الا لضرورة
المحلي على المنهاج ٤/١٧٢
Orang islam tidak boleh meminta bantuan kepada orang kafir,karena haram menguasakan orang kafir terhadap umat islam kecuali karena dhorurot
نعم ان قتضت المصلحة توليته في شىء لا يقوم به غيره من المسلمين او ظهر من المسلمين خيانة و امنت في ذمي فلا يبعد جواز توليته لضرورة القيام بمصلحة ما ولى فيه، و مع ذلك يجب على من ينصبه مراقبته و منعه من التعرض لاحد من المسلمين
الشرواني على التحفة ٩/٧٢—٧٣
Jika suatu kepentingan mengharuskan penyerahan yang tidak bisa dilakukan orang lain dari kalangan umat islam atau tampak adanya sifat khianat pada diri si pelaksana dari kalangan umat islam dan akan aman di tangan kafir dzimmi,maka boleh menyerahkannya karena darurat.Namun,bagi pihak yg menyerahkan harus ada pengawasan terhadap org kafir tsb dan mampu mencegahnya dari adanya gangguan terhadap siapapun dari kalangan umat islam
tambahan ta`bir:
الشروانى الجزء التاسع ص 72-73نعم ان اقتضت المصلحة توليته فى شئ لايقوم به غيره من المسلمين او ظهر فيمن بقوم به من المسلمين خيانة وامنت فى ذمى ولو لخوفه من الحاكم مثلا فلا يـبعد جواز توليته لضرورة القيام بمصلحة ما ولى فيه, ومع ذلك يجب على من ينصـبه مراقيـتة ومنعه من التعرض لأحد من المسلمين بما فيه استعلاء المسلمين
IBAROH......
ففي تفسير أيات الأحكام الجزء الأول صحيفة 403 ما نصه :
الحكم الثالث : هل يجوز تولية الكافر واستعماله في شؤون المسلمين ؟ استدل بعض العلماء هذه الأيات الكريمة على أنه لا يجوز تولية الكافر شيئا من أمور المسلمين ولا جعلهم عمالا ولا خداما كما لا يجوز تعظيمهم وتوقيرهم في المجلس والقيام عند قدومهم فإن دلالته على التعظيم واضحة وقد أمرنا باحتقارهم (إنما المشركون نجس). اهـ
TUHFAH...
ولايسـتـعان عليهم بكافر ذمي او غيره إلا إن اضطررنا لذلك. ظاهر كلامهم ان ذلك لا يجـوز ولو دعت الضرورة. لكنه فى التتمة صرح بجواز الإستعانة به اى الكافر عند الضرورة
dari kitab al talkhiish (التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير) karya al hafzh Ibnu Hajar........
Imam Rafi'i (pensyarah kitab al Wajiz) mengutip dua buah hadits: Pertama: Yang melarang minta tolong orang musyrik yaitu: أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج إلى بدر ، فتبعه رجل من المشركين ، فقال : تؤمن بالله ورسوله ؟ قال : لا ، قال : فارجع فلن نستعين بمشرك
dan juga: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا خلف ثنية الوداع ، إذا كتيبة قال : من هؤلاء ؟ قالوا : بني قينقاع رهط عبد الله بن سلام ، قال : وأسلموا ؟
Kedua: yang berbeda, yaitu: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعان بناس من اليهود في حربه ، وأسهم لهم
dan juga: أنه صلى الله عليه وسلم استعان بيهود بني قينقاع في بعض الغزوات ، ووضع لهم
dan : ويجمع بينه وبين الذي قبله بأوجه ذكرها المصنف ، منها : وذكرها البيهقي عن نص الشافعي : { أن النبي صلى الله عليه وسلم تفرس فيه الرغبة في الإسلام ، فرده رجاء أن يسلم فصدق ظنه } وفيه نظر من جهة التنكير في سياق النفي ، ومنها : أن الأمر فيه إلى رأي الإمام ، وفيه النظر بعينه ، ومنها : أن الاستعانة كانت ممنوعة ، ثم رخص فيها وهذا أقربها ، وعليه نص الشافعي .
fokus: أن الاستعانة كانت ممنوعة ، ثم رخص فيها وهذا أقربها
الاستعانة hemat nya tidak sama dengan تولية .
عبارة المغني والنهاية ظاهر كلامهم أن ذلك لا يجوز ولو دعت الضرورة إليه لكنه في التتمة صرح بجواز الاستعانة به أي الكافر عند الضرورة وقال الأذرعي وغيره أنه المتجه اهـ. قول المتن بكافر أي لأنه يحرم تسليطه على المسلم نهاية ومنهج زاد المغني ولذا لا يجوز لمستحق القصاص من مسلم أن يوكل كافرا في استيفائه ولا للإمام أن يتخذ جلادا كافرا لإقامة الحدود على المسلمين اهـ. وقال ع ش بعد نقل ما ذكر عن الزيادي أقول وكذا يحرم نصبه في شيء من أمور المسلمين نعم إن اقتضت المصلحة توليته في شيء لا يقوم به غيره من المسلمين أو ظهر فيمن يقوم به من المسلمين خيانة وأمنت في ذمي ولو لخوفه من الحاكم مثلا فلا يبعد جواز توليته فيه لضرورة القيام بمصلحة ما ولي فيه ومع ذلك يجب على من ينصبه مراقبته ومنعه من التعرض لأحد من المسلمين بما فيه استعلاء على المسلمين اهـ
ولا يستعان عليهم بكافر ) ولو ذميا ؛ لأنه يحرم تسليطه على المسلم ، ولأن القصد ردهم للطاعة ، والكفار يتدينون بقتلهم ، نعم يجوز الاستعانة بهم عند الضرورة كما نقله الأذرعي وغيره عن المتولي وقالوا : إنه متجه ، وعلم أنه لا يجوز له أن يحاصرهم ويمنعهم الطعام والشراب ( ولا بمن يرى قتلهم مدبرين ) [ ص: 408 ] لعداوة أو اعتقاد كالحنفي والإمام لا يرى ذلك إبقاء عليهم ، فلو احتجنا للاستعانة به جاز إن كان فيه جراءة وحسن إقدام وتمكنا من منعه لو اتبع منهزما ، والأوجه أن ما ذهب إليه الإمام زيادة على ذلك من أن نشترط ذلك عليهم ونثق بوفائهم به ليس بشرط ؛ إذ في قدرتنا على دفعهم غنية عن ذلك
Baru saja

Tidak ada komentar:

Posting Komentar